القائمة الرئيسية

الصفحات

 

قصة صياد يصبح فريسة لفريسته...

يتأثر البشر بشدة بما يختبرونه في طفولتهم المبكرة ، إنه مثل التمثال الذي لم يظهر بالكامل بعد ، الحياة أيضا نحات ماهر تحاول تشكيله بدقة...، تأخذ الإزميل في يدها و تنحته برفق ، لكن في بعض الأحيان يتأرجح الإزميل بقوة لدرجة أن القطعة تنكسر و لا يمكن لأحد استبدالها مرة أخرى ، لطالما رأى نفسه في القمة و اعتقد أنه لن يسقط أبداً ، و لكن في يوم من الأيام ألقت عليه الحياة ذلك الإزميل الذي في يدها و انكسر قلبه أيضا...

مع ذلك ، فقد كان ملكاً تُوج على عرش قلوب العديد من النساء...، لفترة طويلة لم يصدق انه قد خُلع من العرش ، و لا النساء كذلك ، لكن النساء كن أول من شعر بأن شيئا ما قد تغير ، النساء اللواتي كن يُطعنه مثل العبيد...

 الطبيبة النفسية جولسيران بودايجي أوغلوا في روايتها إذا خسر الملك ، تروي كيف أن صياداً يعتقد أنه لن ينزل من عرشه يقع فريسة لفريسته ، و كيف أن امرأة تعيسة أقنعت نفسها بأنها لن تكون محبوبة تتحول من فريسة في حياتها المأساوية الى صياد


رواية إذا خسر الملك للطبيبة النفسية جولسيران بودايجي أوغلو مترجمة للعربية...قريبًا 


الفصل الأول اضغط هنا


رواية إذا خسر الملك pdf

كتب الطبيبة النفسية جولسيران pdf

Reactions:

تعليقات